غرد الكاتب مروان نجار عبر تويتر فكتب: "لا نعرف أو ننسب خلفيات سياسية لمجرى التحقيق في مجزرة المرفأ.

لكن ببراءة المواطن نسأل: بما أنّ ما صرّح به الرئيس دياب لا يزيد أهميّةً عمّا أدلى به رئيس الجمهورية من معرفة بوجود المتفجرات في العنبر، لماذا لا يستمع القاضي الى رئيس الجمهورية ويسدّ باب الذرائع أمامَ الشبهة المذهبيّة؟

وفي تغريدة ثانية كتب: "شيطان التفاصيل يهمس لي قائلًا: ما تصدّقوهن.

كلهن خايفين ينفضح نفاقهن، بيخترعوا مشاكل تشكيل بين بعضهن بتوصل لأعلى مستويات المذهبيه، بس لتمييع مسؤولية مجزرة تفجير المرفأ لحدّ ما تدوب وننساها.

اي فشروا.

بعدين ما في شي إسمه إنفجار المرفأ.

هيدا تفجير مش أنفجار.

مش حادث.

مجزرة".